بسم الله الرحمن الرحيم
( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ اسلاماه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ اسلاماه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآاسلاماه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ اسلاماه
وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ عروبتاه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ عروبتاه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ عروبتاه وآآآآآآآآآآآآعروبتاه ياعربى نعرفك كيف من غير اثبات وهوية بالجنز الأمريكانى والجزمة الأيطالية
اين العرب وأين العروبة اين الأسلام وأين المسلمين.
تتواصل القارات الاسرائيلية على قطاع غزة وللأسف زعماء المسلمون والعرب لا يزالون يشجبون وينددون ويتظاهرون وهم فى مكانهم .اين سنة الجهاد اين النخوة العربية والاسلامية.
للأسف حتى الشعوب الغربية غير المسلمة وقفت مع اخواننا فى فلسطين ، فى حين ان العرب بعيدين كل البعد عن القضية الفلسطينية.
وقفة اجلال واحترام للصامدين المناضلين وللكتائب الفلسطينية التى تصمد وتناضل وتقف مع الحق ، نعم فالاسرائيلى حينما يتوجه للحرب يكون قلبه ملئ بالخوف والرهبة ودافعهم الوحيد هوحق القوة بعكس الفلسطينى الذى يكون دافعه هو قوة الحق فهنا تظهر بكل وضوح كفة الترجيح لكفة المحارب المناضل الذى يحارب نصرة لوطنه وعرضه وماله وان مات جزاءه الجنة خالدا فيها وان انتصر فقد اعلى كلمة الحق ونصر دينه وصان عرضه،وفى الجانب الىخر ان انتصر فقد ارتكب جريمة فى حق البشرية وان انهزم ومات فهو خالد فى النار مخلدا فيها .
( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ اسلاماه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ اسلاماه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآاسلاماه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ اسلاماه
وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ عروبتاه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ عروبتاه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ عروبتاه وآآآآآآآآآآآآعروبتاه ياعربى نعرفك كيف من غير اثبات وهوية بالجنز الأمريكانى والجزمة الأيطالية
اين العرب وأين العروبة اين الأسلام وأين المسلمين.
تتواصل القارات الاسرائيلية على قطاع غزة وللأسف زعماء المسلمون والعرب لا يزالون يشجبون وينددون ويتظاهرون وهم فى مكانهم .اين سنة الجهاد اين النخوة العربية والاسلامية.
للأسف حتى الشعوب الغربية غير المسلمة وقفت مع اخواننا فى فلسطين ، فى حين ان العرب بعيدين كل البعد عن القضية الفلسطينية.
وقفة اجلال واحترام للصامدين المناضلين وللكتائب الفلسطينية التى تصمد وتناضل وتقف مع الحق ، نعم فالاسرائيلى حينما يتوجه للحرب يكون قلبه ملئ بالخوف والرهبة ودافعهم الوحيد هوحق القوة بعكس الفلسطينى الذى يكون دافعه هو قوة الحق فهنا تظهر بكل وضوح كفة الترجيح لكفة المحارب المناضل الذى يحارب نصرة لوطنه وعرضه وماله وان مات جزاءه الجنة خالدا فيها وان انتصر فقد اعلى كلمة الحق ونصر دينه وصان عرضه،وفى الجانب الىخر ان انتصر فقد ارتكب جريمة فى حق البشرية وان انهزم ومات فهو خالد فى النار مخلدا فيها .